كشفت وسائل إعلام فرنسية عن فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية "A320" فوق مياه البحر الأبيض المتوسط في آيار/ مايو الماضي، وال..." /> كشفت وسائل إعلام فرنسية عن فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية "A320" فوق مياه البحر الأبيض المتوسط في آيار/ مايو الماضي، وال..." /> كشفت وسائل إعلام فرنسية عن فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية "A320" فوق مياه البحر الأبيض المتوسط في آيار/ مايو الماضي، وال..." /> كشفت وسائل إعلام فرنسية عن فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية "A320" فوق مياه البحر الأبيض المتوسط في آيار/ مايو الماضي، وال..." />
ظهور فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية فوق المتوسط
https://parstoday.ir/ar/news/islamic_world-i141079-ظهور_فرضية_جديدة_لتحطم_الطائرة_المصرية_فوق_المتوسط
كشفت وسائل إعلام فرنسية عن فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية "A320" فوق مياه البحر الأبيض المتوسط في آيار/ مايو الماضي، والتي راح ضحيتها 66 راكبا.
(last modified 2020-07-13T05:28:27+00:00 )
Jan ١٥, ٢٠١٧ ١٠:٠٣ UTC
  • حطام طائرة مصر التي سقطت في البحر الأبيض المتوسط
    حطام طائرة مصر التي سقطت في البحر الأبيض المتوسط

كشفت وسائل إعلام فرنسية عن فرضية جديدة لتحطم الطائرة المصرية "A320" فوق مياه البحر الأبيض المتوسط في آيار/ مايو الماضي، والتي راح ضحيتها 66 راكبا.

وذكرت صحيفة "لوبارزيان" الفرنسية، السبت 14 كانون الثاني/ يناير، أن مصادر في لجنة التحقيق، كشفت أن سبب تحطم الطائرة هو جهاز "آيفون" وزجاجات عطر.
 
وأوضحت نقلا عن مصدر في لجنة التحقيق قوله "إن الحريق الذي اندلع في قمرة القيادة بالطائرة قد يكون ناتجا عن ارتفاع حرارة بطارية الليثيوم في هاتف مساعد الطيار، أو الجهاز اللوحي الخاص، بعد العثور على جهاز هاتف محمول "آيفون 6 إس" وكومبيوتر لوحي "آي باد ميني" وأربع زجاجات عطر في مكان مساعد الطيار في الجهة اليمنى"، مشيرا إلى "أن هذه الجهة بالتحديد تسببت في إصدار أول إنذار ثم سقوط الطائرة".
 
وقال المصدر نفسه إن لجنة المحققين كانت تدرس العلاقة بين المكان الذي وضع فيه مساعد الطيار بعض متعلقاته والبقعة التي بدأ منها الحريق.
 
وقالت الصحيفة إن الصور تظهر بوضوح أن مساعد الطيار المصري حمل معه إلى قمرة القيادة هاتفه وجهازه اللوحي وزجاجات عطور اشتراها قبل الصعود.
 
وصدرت نتائج التحقيق هذه بالتزامن مع إعادة مصر رفات 15 راكبا فرنسيا كانوا على متن الطائرة، وتجري فرنسا تحقيقا في هذه الكارثة، التي قتل فيها جميع ركاب الطائرة المتجهة من باريس إلى القاهرة والبالغ عددهم 66 راكبا.