Jul ٢٤, ٢٠١٧ ٠١:٤١
بعد هذا الزمن الكاشف والمكلف، الذي دفعت ثمنه شعوبنا ألماً ودماً وتضحيات بأعزّ الشباب، لا مكان اليوم للغموض أو الحيرة في أي من الملفات التي أصبحت واضحة لا لبس فيها، ولا بدّ من مراجعة آليات العمل المتبناة سابقاً وفق هذه المعطيات التي أصبحت حقائق ثابتة لا جدال فيها أبداً.