Jan ٢٥, ٢٠١٦ ٠٤:٤٢
عندما أعدم النظام السعودي الشيخ نمر النمر لم یابه النظام لموجة الاستنكارات والرفض لهذا العمل القمعي الذي يتنافى مع كافة الشرائع والقوانين الشرعية والانسانية من هيئه الامم المتحدة ودول العالم الاوربية والشعوب والمجامیع العلمائية في عالمنا الاسلامي من العراق وايران ومصر التی اعتبرت الاعدام جريمة وانتهاكا للقانون الدولي الذي يدين التصفية الجسدية للاشخاص وقتلهم على العقيدة والفكر لکن النظام السعودي والدول المؤيدة له اعتبروا ما حدث شأنا داخليا لايحق لأحد التدخل فيه.