أحيانا تحتاج إلى من يلتقط لك صورة في مناسبة أو احتفالية، تلتفت يميناً ويسارا ثم تربت على كتف أقرب شخص، وتدفعه إليه هاتفك طا..." /> أحيانا تحتاج إلى من يلتقط لك صورة في مناسبة أو احتفالية، تلتفت يميناً ويسارا ثم تربت على كتف أقرب شخص، وتدفعه إليه هاتفك طا..." /> أحيانا تحتاج إلى من يلتقط لك صورة في مناسبة أو احتفالية، تلتفت يميناً ويسارا ثم تربت على كتف أقرب شخص، وتدفعه إليه هاتفك طا..." /> أحيانا تحتاج إلى من يلتقط لك صورة في مناسبة أو احتفالية، تلتفت يميناً ويسارا ثم تربت على كتف أقرب شخص، وتدفعه إليه هاتفك طا..." />
عندما أصبح أوباما مصورا لـ«بوش» !!
https://parstoday.ir/ar/news/various-i137694-عندما_أصبح_أوباما_مصورا_لـ_بوش_!!
أحيانا تحتاج إلى من يلتقط لك صورة في مناسبة أو احتفالية، تلتفت يميناً ويسارا ثم تربت على كتف أقرب شخص، وتدفعه إليه هاتفك طالباً التقاط صورة. هذا هو السيناريو الذي حدث الأحد بين الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش والرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما.
(last modified 2020-07-13T05:28:27+00:00 )
Sep ٢٥, ٢٠١٦ ٠١:٣٤ UTC
  • أوباما يلتقط الصورة لبوش
    أوباما يلتقط الصورة لبوش

أحيانا تحتاج إلى من يلتقط لك صورة في مناسبة أو احتفالية، تلتفت يميناً ويسارا ثم تربت على كتف أقرب شخص، وتدفعه إليه هاتفك طالباً التقاط صورة. هذا هو السيناريو الذي حدث الأحد بين الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش والرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما.


كان بوش يريد التقاط صورة مع إحدى السيدات، ونظر إلى من حوله فلم يجد سوى ظهر أوباما، فلم يتردد لحظة ولكزه لكزة خفيفة، ودفع إليه بجواله، وابتعد خطوتين ليقف بجوار السيدة، فيما التقط أوباما بكل أريحية الصورة لبوش.
 
الواقعة حدثت أثناء افتتاح أوباما للمتحف الوطني للأميركيين من أصول إفريقية، وهي الفعالية التي شارك فيها بوش.
 
والمتحف هو الوحيد المخصص بالكامل لحياة وتاريخ وثقافة الأميركيين من ذوي الأصول الإفريقية، ويأتي افتتاحه في ظل خلافات عنصرية تسيطر على المشهد الأمريكي.
 
وتشمل مقتنيات المتحف، وعددها 36 ألفا، سلعا تجارية استخدمت في شراء العبيد في إفريقيا وعربة قطار سكك حديدية تعود لعشرينيات القرن الماضي وسيارة كاديلاك حمراء اللون ذات غطاء قابل للطي كانت مملوكة لرائد موسيقى الروك آند رول تشاك بيري.
 
وتضم المعروضات أيضا مبنى كان مخصصا لسكن العبيد من ساوث كارولاينا ورداء استخدمه أسطورة الملاكمة محمد علي ونعش الصبي إيميت تيل الذي ساهم قتله عام 1955 في ولاية مسيسبي في إعطاء دفعة لحركة الحقوق المدنية.