يبدو أن جوازات السفر ستصبح قريبا من "الكلاسيكيات" التي لا حاجة لها، بالنظر إلى خطط لاعتماد نظام جديد في التعرف على المسافري..." /> يبدو أن جوازات السفر ستصبح قريبا من "الكلاسيكيات" التي لا حاجة لها، بالنظر إلى خطط لاعتماد نظام جديد في التعرف على المسافري..." /> يبدو أن جوازات السفر ستصبح قريبا من "الكلاسيكيات" التي لا حاجة لها، بالنظر إلى خطط لاعتماد نظام جديد في التعرف على المسافري..." /> يبدو أن جوازات السفر ستصبح قريبا من "الكلاسيكيات" التي لا حاجة لها، بالنظر إلى خطط لاعتماد نظام جديد في التعرف على المسافري..." />
وجهك «جواز سفرك» بمطارات العالم
https://parstoday.ir/ar/news/various-i141376-وجهك_جواز_سفرك_بمطارات_العالم
يبدو أن جوازات السفر ستصبح قريبا من "الكلاسيكيات" التي لا حاجة لها، بالنظر إلى خطط لاعتماد نظام جديد في التعرف على المسافرين دون الحاجة إلى تلك "الوثيقة" الشهيرة.
(last modified 2020-07-13T05:28:27+00:00 )
Jan ٢٥, ٢٠١٧ ٠٢:٤٩ UTC
  • المشروع يبدأ العمل به في شهر يوليو المقبل من مطار كانبرا باستراليا
    المشروع يبدأ العمل به في شهر يوليو المقبل من مطار كانبرا باستراليا

يبدو أن جوازات السفر ستصبح قريبا من "الكلاسيكيات" التي لا حاجة لها، بالنظر إلى خطط لاعتماد نظام جديد في التعرف على المسافرين دون الحاجة إلى تلك "الوثيقة" الشهيرة.

ووفق ما أعلنته وزارة الهجرة الأسترالية وحماية الحدود، سيعتمد النظام الجديد، الذي من المقرر أن يتم تعميمه بحلول عام 2020، على استخدام تقنية التعرف على الوجوه، وربما أيضا بصمات الأصابع، بغية التعرف على المسافرين الذين يمرون عبر مطارات البلاد.
وستعفي هذه التقنية الجديدة المسافرين القادمين إلى أستراليا أو المغادرين منها، من إظهار جواز سفرهم إلى ضباط الهجرة، وفق ما ذكرت صحيفة "تليغراف" البريطانية، التي أشارت إلى أنه سيتم إضافة محطات إلكترونية خاصة بالخدمة الجديدة.
وتأمل الحكومة الأسترالية من خلال هذه التقنية الحديثة إلى إنشاء نظام قادر على التعامل مع 90 في المئة من المسافرين بصورة تلقائية، ومن دون تدخل بشري، علما بأن نجاح التجربة سيؤدي على الأرجح تعميمها حول العالم.
وقال وزير الهجرة الأسترالي، بيتر دوتون، إن المشروع الذي سيبدأ العمل به في شهر يوليو المقبل من مطار كانبرا في العاصمة هدفه "اعتماد المسافر على نفسه في القيام بالإجراءات الضرورية، بالإضافة إلى تمكين ضباط الهجرة من التركيز بشكل كبير على الركاب "المشكوك في أمرهم".