Sep ٠٦, ٢٠١٤ ٠٢:٢٦
تعود محاولات السلطة الفلسطينية لإطلاق مبادرة تعيد حراك التسوية لتصطدم بالتواطؤ الامريكي من جديد فيما يترك الباب مفتوحاً للمحتل الصهيوني لتكريس المزيد من الوقائع على الارض الفلسطينية من خلال التهويد والاستيطان والذي عادت وتيرتهما لتتسارعا بشكل لافت يضرب معه بعرض الحائط كل النداءات والانتقادات الدولية لمخططات الاستيطان الجديد والتي لن يكون آخرها الاعلان الصهيوني عن عطاءات لبناء 283 وحدة استيطانية وسط الضفة الغربية.