Apr ٢١, ٢٠١٤ ٠٣:١٠
تجد السلطة الفلسطينية مرة أخرى نفسها في موقف لا تحسد عليه بعد تسعة أشهر من المفاوضات التي لم تفض إلا للمزيد من الاستباحة للأرض الفلسطينية من خلال الاستيطان والتهويد إلى جانب مسعى امريكي صهيوني لتمرير مشروع "اتفاق اطار" إعتبره الفلسطينيون بمن فيهم دعاة التسوية، وصفة لتصفية القضية الفلسطينية واستباحة حقوق الفلسطينيين.